ريحانه أنبتت بغير عناء .. ليعم ريحقها كل الأجواء ..صوت سبق من قبله .. وأرهق من بعده.

حوار نادر جداً للشيخ "محمد صديق المنشاوي" من إذاعة "الشعب" عام "1967" يتحدث فيه عن حياته ورحلته مع القرآن الكريم للإستماع بشكل مباشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجميع من محبي الشيخ "محمد صديق المنشاوي" ومحبين المشايخ الآخري، او محبي التراث بشكل عام كانو يتمنون هذا اللقاء الذي حلم به الكثير لكى يستمع الشيخ "المنشاوي" يتحدث بنفسه على رحلته مع القرآن الكريم، وقمة التواضيع الذي تحمله كلمات الشيخ بين طياتها، وأن الخشوع الذى نسمعه ونشعر به فى تلاوته ليس وليد فترة زمنيه وقت التلاوة فقط، بل هوا متأصل فى شخصية الشيخ، والتربية الطيبة التي حصل عليها من خلال الأسرة الكريمة الحاملة للقرآن، تظهر جليا من خلال عباراته وكلامته الطيبة، يدور الحوار بأن الشيخ بيعرف بنفسه وبروح فكاهية يداعب مقدم البرنامج، وخفة الدم الموجوده عند أغلب شباب الصعيد واضحه وجلية فى حوار الشيخ، ومن الملاحظات الطيبة أيضاً ان الشيخ لم يذكر أسمه قط عندما يختص السؤال بأسمه يقول كلمة "فلان" وهذا تجرد من الماديات والعلو بالروح على اى شىء آخر، يعنى الخشوع الذي يجعل قلبك ينفطر فى تلاوات الشيخ ليس من فراغ بل متأصل فى الشيخ وفى روعة اخلاقه.
==










للإستماع للحوار كامل من خلال قناتنا على اليوتيوب 

شاركه على جوجل بلس

عن تغريدات المنشاوي

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق